أتمنى تاااابعوون قصة سيد العشااااااااااااق من هو

	ولما شفي قيسا من مرضه , قال له والده بحضور جماعة من قومه :يا قيس إنك أعتللت هذه العلت فخفت عليك ولا ولد لك ،ولا لي سواك ،وهذه المرأة ليست بولود ،فتزوج إحدى بنات عمك لعل الله أن يهب لك ولدا تقر به عينك وأعيننا فقال قيس :لست متزوجا غيرها أبدا . فقال أبوه :فإن في مالي سعة فتسر بالإيماء قال :ولا أسوؤها بشئ أبدا والله قال أبوه :فأني أقسم عليك إلا طلقتهاااا فأبى قيس وقال :الموت والله أسهل على من ذلك ولكني أخيرك خصلة من ثلاث خصال قال :وما هي قال:تتزوج أنت فلعل الله أن يرزقك ولدا غيري قال:فما في فضلة لذلك قال:فدعني أرتحل عنك بأهلي ، وأصنع ما كنت صانعا لو مت في علتي هذه قال الأب :ولا هذه قال :فأدع لبنى عندك وأرتحل عنك فلعلي أسلوهاا ......... قال الأب :لا أرضى أو تطلقهاا ،وحلف الأب أن لا يستظل ببيت أحد حتى يطلق لبنى [أي يجلس في الحر الشمس ولا يدخل لبيت احدا أبدا حتى يطلق قيس لبنى ] وكان يخرج فيقف في حر الشمس ،ويجئ قيس فيقف إلى جانبه فيظله بردائه ،ويصلي وهو بحر الشمس حتى يفئ الفئ ، فيتركه ،ويدخل إلى لبنى ويبكياان ، وكانت تقول له :يا قيس لا تطع أباك فتهلك وتهلكني ، ويقول:ما كنت لأطيع أحدا فيك أبدا وظل على هذه الحال مصرا على رأيه ولكن الناس عظمواا عليه الأمر وذكروه بالله ، وقالوا :أتفعل هذا بأبيك وأمك وأن مات شيخك على هذه الحال كنت معينا عليه وشريكا في قتله .فأخذ بر الوالدين وحب الزوجة يتصارعان في نفس قيس . ألى أن أنتصر بر الوالدين على حب الزوجة ،وطلق زوجته ولما وصل الخبر إلى لبنى بكت بكاءا شديدا ،وأرسلت إلى أبيها ليحتملها بعد إنقطاع العدة . ولما أقبل أبوها بهودج على الناقة ،وبأبل تحمل أثاثها ،قال قيس لجااريتها :ويحك ؟ ما دهاني فيكم ؟ وقالت الجارية : لا تسألني وسل لبنى ،فذهب ليلم بخبائها ومنعووه قومها , فقالت له أمرأة من قومه :مالك ويحك تسأل كأنك جاهل أو تتجاهل , هذه لبنى الليلة أو غدا ترتحل . فسقط مغشيا عليه

أكيد أنشالله بكملها والله يخلي معد الكتاب إميل ناصف القصه حلوه وسووا منها مسلسل كامل بطوله تركي اليوسف

أيه أنا ياوجد حالي وجود مايقال

...........................وجد من ضحى بغالية لأرضى والديه

متااااااااابع

عطوني النظارة .....


متابع القصة بتفاصيلها ...بل أحياناً أنسج لها الخيال حتى

يكتمل الجزء المقطوع والذي ننتظره من شخصك الكريم


أشكرك يابنت البادية

بنت البدو

متابعه لـ هذه الرائعه
،و ياليت تنسقين الطرح شوي ،

وفي الغد تم الرحيل وقيس ينظر إلى الراحلين بعين دامعة وحاول أن يتبعهاا
ولكنه علم أن أباها سوف يمنعه , فأخذ ينظر إلى أثر خف بعيرهاا وراح يقبله ،ويقبل موضع مجلســـهاا أثر قدمـــهاا ، فعنفه قومه ومنعووه ولامووه ،فقال:
ومـــا أحببـــت أرضـــكم ولكـــن
أقبل إثـــر من وطـــئ إليهــا

ولما جن عليه الليل , وأوى إلى مضجعه ’ لم تهدأ له حال , ولم يأخذ قرار
, بل كان يتململ ويتقلب وأخيرا وثب إلى خبائها فجعل يتمرغ فيه ويبكي معاتبا نفسه على فعلته ,ويقول :ألا رحلت بها عن بلدة فلم أر ما يفعل ولم يرني ..............
هذه جنايتي على نفسي ، فلا لوم على أحد ،وهاا أنا ذا ميت ممـــــــا فعلته .
وكثيرا كان يعمد إلى الحيلة لمقابلة لبنى . فيخرج إما وحيدا أو مع فتية , ليدركووا منازل قومهاا .فيبعث إليها ويتعرض لها , فشكااه والد لبنى إلى معاوية بن أبي سفيان الذي أقسم على هدر دمه إذا تعرض للبنى مرة أخرى
,ونصح معااوية أبا لبنى بأن يزوجها لخالد بن حلزة الغطفاني , فرفضت لبنى , وأرسلت لقيس تعلمه بما جرى ليتوخى الحذر من قومها . أضطر قيسا إلى ألامتناع عن زيارة لبنى .فأصيب بالذهوول ووأعتراه النحـــــــول
, وألم به المرض مما أقلق والديه وقومه الذين أخذوا يفتشـــــــون عن عن وسيلة تنقذه من هذا المأزق الحرج ، فلم يروا إلا أن يرسلوا له فتيات يعبن إليه لبنى , وتصرفاته , وعسى أن يتعلق بواحدة منهن , كما أرسلوا أليه طبيبا ليداويه , ولكن كـــــــــــــل هذه الأمور لم تجد نفعا , وكان كلما عااابوها وذكروا عيوبها له قال :
يقـــر بعيني قربهـــــــا ويزيدنـــــــــي
بها كلفــــا مــن كـــان عندي يعيبـها

وبعث إليه والده بطبيبا يداويه ،وجماعة من الفتيات الحي يعدنه ويحدثنه ،
فقال:
عيد قيـــــس من حب لبنـى ،ولبنــــــى
داء قيـــس , والحـب داء شــديــد

فقال له الطبيب : منذ كم هذه العلة ؟ منذ كم أحببت هذه المرأة [وهنا قوله هذا من أجمل الأقوال روعة ووصفا لحبها منتذ قبل خلقهماا ]
فقال قيس :

تعلـــق روحـــــــي روحهـــــا قبــــــل خلقنـــــــا
ومـن بعد مـا كنــا نطـــافا وفي المهـد

نادر وجودي هههههههه على ذا الخشم بس أنا مستعجله ومطيوره هههههههههه

عيد قيـــــس من حب لبنـى ،ولبنــــــى
داء قيـــس , والحـب داء شــديــد

،
تسلمين حبوبه لاهنتِ
خذي راحتك

بانتظارك ،