الرئيسية التسجيل التحكم

عدد الضغطات : 322
عدد الضغطات : 2,029
عدد الضغطات : 4,428عدد الضغطات : 0عدد الضغطات : 2,768

 
العودة   منتديات سلايل عبس | بني رشيد >

المنتديات العامة

> المــــنتـــدى الوطــني
التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم


المــــنتـــدى الوطــني جميع مايخص الوطن من مناسبات وأعلام ووثائق تاريخية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 01-08-2011, 05:53 PM
سلايل عبس
مفلح الخضيري غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
SMS ~ [ + ]
لكل مكان كيان يلتزم به كما للمنتدى قوانين يجب احترامها والتقيد بها ومن أجل لايكون أحد على جهل الرجاء مراجعة قوانين المنتدى والتقيد بها
لوني المفضل Darkslateblue
 رقم العضوية : 2
 تاريخ التسجيل : Sep 2007
 فترة الأقامة : 6129 يوم
 أخر زيارة : 06-05-2024 (04:27 PM)
 الإقامة : منتديات سلايل عبس
 المشاركات : 17,707 [ + ]
 التقييم : 845
 معدل التقييم : مفلح الخضيري is a splendid one to beholdمفلح الخضيري is a splendid one to beholdمفلح الخضيري is a splendid one to beholdمفلح الخضيري is a splendid one to beholdمفلح الخضيري is a splendid one to beholdمفلح الخضيري is a splendid one to beholdمفلح الخضيري is a splendid one to behold
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي نبذة عن مؤسس المملكة العربية السعودية





بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نبذة عن مؤسس المملكة العربية السعودية الملك عبد العزيز ال سعود طيب الله ثراهـ

« الولادة والمنشأ»
فقد ولد الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن بن فيصل بن تركي بن عبدالله بن محمد بن سعود بن محمد بن مقرن بالرياض في شهر ذي الحجة عام 1293هجري / 1876م، ونشأ نشأة صالحة على يد والده الامام عبدالرحمن، وتأدب بآداب أسرة آل سعود التي قام حكمها على أساس مناصرة العقيدة وتطبيق الشريعة الإسلامية .وقد وهبه الله تعالى الحكمة والفطنة والذكاء .عاش فترة صباه تحت رعاية والده الذي تعهده بالتربية والتعليم والتدريب على الفروسية وغيرها من المهارات، ، فتعلم مبادىء القراءة والكتابة، وحفظ سورا من القرآن الكريم وقرأه كاملا ، ثم تلقى بعض الدروس في أصول الفقه والتوحيد ، كما تعلم استعمال البندقية وركوب الخيل منذ الصغر، واشتهر بالنشاط والحركة الدائمة ،حيث لا يستقر في مكان واحد فترة طويلة، وامتاز بالذكاء وحدة الطبع فتفوق على أقرانه في كثير من الخصال، وكان يميل كثيرا إلى سماع تاريخ وأخبار جده الإمام فيصل بن تركي من كبار السن والرواة.

«تكوين الشخصية»
عاصر الأحداث التي اضطرت والده إلى الخروج بأهله وأولاده من عاصمة الآباء والأجداد ( الرياض ) وهو في الحادية عشرة من عمره ضمن قافلة تضم بعض أفراد أسرة الإمام عبد الرحمن وأقاربه ورجاله وذلك في النصف الأخير من شهر رمضان سنة 1308هـ أواخر نيسان ( أبريل ) 1891م فعاش متنقلا في البادية آلفا حياتها القاسية ومكاره عيشها صابرا على الظمأ والجوع والتعب وافتراش الأرض، ومحتملا حرارة الشمس الملتهبة وليالي الشتاء القارسة، فكانت هذه المصاعب والمشاق جانبا من جوانب تكوين شخصيته وجزءاً لايتجزأ من خبراته التي صقلتها الأيام منذ الصغر فقد وجد نفسه قبل أن ينضج شبابه يألف خشونة الحياة ومصاعبها، وتقلبات الزمن وطباع الناس المختلفة ، وانتقلت الأسرة إلى الكويت في جمادى الأولى سنة 1310هـ الموافق تشرين ثاني ( نوفمبر ) 1892م وعاش الإمام في دار أعدها له ابن صباح قضى فيها الشاب ( عبدا لعزيز ) قرابة العشر سنين كانت مليئة بالدروس في فن السياسة العملية، وحافلة بأساليب المحاورات والمفاوضات فقد قرّبه الشيخ مبارك الصباح منه، وسمح له بحضور مجالسه السياسية، وأحاديثه مع ممثلي الحكومات الأجنبية كالإنجليزية والروسية والألمانية والتركية بعد أن رأى فيه صفات الذكاء والفطنة، وشاهد في عينيه الشجاعة والحماسة، ووجد في حديثه الجرأة واللياقة والحكمة، فأحبه وقرّبه إليه ليصبح ابنه ورفيقه في مجالس الحكم متنبئا له بالشأن العظيم، فهو منذ سنوات عمره الأولى تبدو عليه سمات النجابة والوعي، وتتشكل فيه مخايل الرجولة والفروسية وتكامل الشخصية وسعة الأفق وتوقد الذكاء وقوة الحجة والبيان، والميل إلى التأمل والتفكير العميق.
«زعامة وقيادة»
وعندما بلغ العشرين من عمره تجلّت مواهبه العديدة، وبرزت فيه ملامح الزعامة وصفات القيادة بما هيأه الله له من قوة في الجسم وبراعة في الحرب وسداد في الرأي، وإيمان بالحق وجرأة في اتخاذ القرار السليم، ولم تكن هذه الصفات لتجتمع أو تتوافر إلا لقائد فذ أو ملك عظيم، فأصبح هذا الشاب شعلة متوقدة من النشاط والحماس لم يغمض له جفن ولم يهدأ له بال وهو يرى حكم آبائه وأجداده يذهب أدراج الرياح وهو يعيش بعيدا عن بلاده ومسقط رأسه، فكانت عينه دائما ترمق السيف بنظرة كلها شوق وأمل هاجسه الوحيد المُلك المفقود، وحلمه الكبير استعادة ذلك الحكم المسلوب.
وخرج من الكويت في أربعين رجلا من آل سعود والموالين لهم وفي الطريق انضم إليه العديد من الرجال ليصبح عدد رجاله يربو على الستين رجلا، فأكمل مسيرته حتى وصل إلى ( يبرين ) بسرية تامة، وهناك تفقّد رجاله الثلاثة والستين استعدادا للزحف على الرياض واستردادها.
يقول الملك عبدالعزيز : « افتكرنا مع ربعنا فيما نعمل، فاتفق الرأي على السطو على الرياض فلربما حصلت لنا فرصة في القلعة نأخذها بسياسة، لأنه في الظاهر كانت علينا جواسيس .
« قرارا تاريخي»
وفي هذه الأثناء وصلت رسالة من الإمام عبد الرحمن، قرأها الملك عبد العزيز ثم جمع رجاله حوله لاستشارتهم ،حيث قرأ عليهم الرسالة وقال : « لا أزيدكم علما بما نحن فيه وهذا كتاب والدي يدعونا للعودة إلى الكويت قرأته عليكم، أنتم أحرار فيما تتخذونه لأنفسكم، فمن أراد الراحة ولقاء أهله فإلى يساري إلى يساري» .
فتواثب الجميع إلى يمينه معلنين قرارهم التاريخي بأن يصحبوه حتى يتحقق الحلم الغالي بإذن الله عندها التفت جلالته إلى مبعوث والده وقال له: « سلم على الإمام وخبره بما رأيت واسأله الدعاء لنا، وقل له إن موعدنا إن شاء الله في الرياض» .
وقد اضطر الملك عبدا لعزيز إلى اتباع سياسة التخفي نظرا للمخاطر التي كانت تحيط بهم، فأقام مع رجاله في الربع الخالي حتى تنصرف الأنظار عنهم . يقول الملك عبدا لعزيز : « أخذنا أرزاقنا وسرنا وسط الربع الخالي ولم يدر أحد عنا أين كنا ، فجلسنا شعبان بطوله إلى عشرين رمضان ثم سرنا إلى العارض» .
ثم بدأ الملك عبدالعزيز في تنفيذ خطته ،حيث تحرك برجاله في الواحد والعشرين من شهر رمضان سنة 1319هـ ووجهته الرياض فوصل إلى مورد ( أبو جفان ) يوم عيد الفطر، وفي 4 شوال الموافق الثالث عشر من كانون ثاني ( يناير ) سنة 1902م وصل إلى ( ضلع الشقيب ) الذي يبعد عن الرياض ساعة ونصف للراجل، وكانت الساعة الثالثة بالتوقيت العربي (التاسعة ليلا زوالية) فترك عند الإبل والأمتعة عشرين رجلا لحراستها وليكونوا مددا وعونا عند الحاجة وقال لهم:
« إذا ارتفعت الشمس ولم يأتكم خبرنا فعودوا إلى الكويت وكونوا رسل النعي إلى أبي وإذا أكرمنا الله بالنصر فسأرسل لكم فارسا يلوّح لكم بثوبه إشارة إلى الظفر ثم تأتوننا» وتقدم بالأربعين الآخرين ومن ضمنهم أخيه محمد وابنا عمه عبدالله وفهد آل جلوي ، فدخل بساتين نخل في شرقي الرياض يقال لها ( الشمسية).
يقول الملك عبدالعزيز في وثائق تاريخية : « فنحن مشينا حتى وصلنا محلا اسمه ضلع الشقيب يبعد عن البلد ساعة ونصف للرجلي، هنا تركنا رفاقنا وجيشنا ومشينا على أرجلنا الساعة السادسة ليلا، وتركنا عشرين رجلا عند الجيش والأربعون مشينا لا نعلم مصيرنا ولا غايتنا، ولم يكن بيننا وبين أهل البلد أي اتفاق» .
« لحظة التنفيذ»
وفي بستان قرب بوابة الظهيرة خارج سور الرياض استبقى الملك عبدالعزيز ثلاثة وثلاثين رجلا من رفاقه وجعل قيادتهم لأخيه الأمير محمد بن عبدالرحمن كقوة مساندة عند الحاجة وقال لهم : ( لا حول ولا قوة إلا بالله ! إذا لم يصل إليكم رسول منا غدا فأسرعوا بالنجاة واعلموا بأننا قد استشهدنا في سبيل الله ).
لم يكن في الحسبان عندما علم من زوجة عجلان أنه يبيت في ( المصمك ) ولا يخرج منه إلا في الصباح لتفقد الخيل، عندها أرسل الملك عبدالعزيز في طلب أخيه محمد ليأتي بمن معه للتشاور فيما يمكن عمله، فدخلوا البيت متسللين وتشاوروا في تنفيذ الخطة، وكانت الساعة التاسعة والنصف عربية، والفجر يطلع الحادية عشر ، فأكل الملك عبدالعزيز ورجاله شيئا من التمر كان هناك ثم ناموا قليلا ، وعند انبثاق الفجر نهضوا فصلى بهم جلالته وأخذ يتحدث إليهم حتى بزوغ شمس يوم الجمعة الخامس من شهر شوال سنة 1319هـ الموافق 15 كانون الثاني ( يناير ) 1902م ، ثم تقدم برجاله واقتربوا من الساحة التي يتفقد فيها عجلان الخيل منتظرين خروجه ، وبعد فترة بسيطة خرج عجلان من البوابة ومعه بعض رجاله فوقعت عيناه على عبدالعزيز فعرفه بهيئته وطول قامته التي اشتهر بها ، فحاول ومن معه الهرب منقلبين على أعقابهم ، فأطلق عليه الملك عبدالعزيز بندقيته فأصابه في غير مقتل ، ثم لحق به وأدركه قبل دخوله من الخوخة ( الباب الصغير في البوابة الكبيرة ) فأمسك برجليه وتعلق عجلان بيديه من الداخل ، وفي هذه الأثناء رماه فهد بن جلوي بالحربة ( الشلفا ) فأخطأته واستقرت في الباب ، عندها تمكن عجلان من الانفلات والدخول إلى القصر ، فلحق به عبدالله بن جلوي إلى الداخل ولحق به العشرة الآخرون واستطاع قتل عجلان ، ثم هجم بقية الرجال على من في القصر من الحامية فقتلوا أكثر من ثلاثين رجلا وتحصّن نحو العشرين في إحدى الجهات ، فأمّنهم عبدالعزيز على أرواحهم واستسلموا ، فنادى المنادي : ( الملك لله ثم لعبدالعزيز بن عبدالرحمن بن سعود ) وخرج أهالي الرياض لتحية أميرهم العائد بعد غياب مهللين مكبرين يحمدون الله ويشكرونه بقلوب يغمرها الفرح والسرور بهذا الفتح العظيم وهذا النصر الكبير وكان أول من رفع عقيرته بحربيته المشهورة ذلك اليوم هو الشاعر الحوطي الذي قال:
داري ياللي سعدها تو مـا جاهـا=طير حوران شاقتنـي مضاريبـه
صيدته يوم صف الريش ما أخطاها=يوم شرّف علـى عالـي مراقيبـه
جا الحباري عقـاب نثّـر دماهـا=في الثنادي على الهامة مضاريبـه
عشقـة للسعـود مـن الله أنشاهـا=حرّمـت غيرهـم تقـول ماليبـه
عقب ماهي عجوز جـدّد صباهـا=زينها اللي مضى قامـت تماريبـه
ذبح عجـلان فيهـا مـا تعداهـا=ما حلا عند باب القصـر تسحيبـه
«البيعة الأولى»
لم يكد عبدالعزيز يحصّن الرياض حتى مدّ سلطانه إلى النواحي الجنوبية حيث أغار على الخرج أحد معاقل أجداده واستولى عليها ثم أخذ الحريق والحوطة والأفلاج حتى وصل وادي الدواسر، وبذلك وطّد حكمه في المنطقة الممتدة من الرياض إلى الربع الخالي، ثم عاد إلى الرياض .
وأرسل لوالده الإمام عبدالرحمن يبشّره بالنصر الكبير ويطلب منه التكرم بالعودة بعد أن استتب أمن الرياض وما حولها، فأقبل الإمام بمن معه من الرجال واستقبله الابن على مسيرة ثلاثة أيام من الرياض، فدخلها بعد غياب إحدى عشرة سنة .
وبعد عودة الإمام عبدالرحمن حاول الابن التخلي عن الحكم لوالده ، ولكن الإمام رفض ذلك بإصرار وتركه لابنه الذي حقق هذه الإنجازات، فقبل عبدالعزيز الأمر بشرط أن يكون لوالده حق الإشراف الدائم عليه وعلى عماله .
وتمت البيعة الأولى لعبدالعزيز في اجتماع عام عقد بالرياض بعد صلاة الجمعة في ربيع الأول سنة 1320هـ ( 1902م ) حضره العلماء وكبار الشخصيات ،حيث أعلن الإمام عبدالرحمن بن فيصل تنازله الكامل عن حقوقه في الملك لابنه عبدالعزيز، وأهدى إليه ( سيف سعود الكبير ) الذي نصله دمشقي، وقبضته محلاة بالذهب وجرابه مطعّم بالفضة .
وبفتح الرياض استطاع استعادة حكم آبائه وأجداده بعد أن منّ الله عليه بفضله في فجر يوم الجمعة الخامس من شهر شوال سنة 1319هـ الموافق 15 كانون الثاني ( يناير ) 1902م.
« توحيد البلاد»
ثم أمضى طيب الله ثراه قرابة إحدى وثلاثين سنة رافعا راية الجهاد في سبيل توحيد جزيرة العرب تحت نظام واحد يطبّق شرع الله وأحكامه واكتملت تلك المسيرة الخيّرة عند الإعلان رسميا عن توحيد كافة أرجاء البلاد تحت اسم المملكة العربية السعودية وذلك في يوم الخميس 21 جمادى الأولى من عام 1351هـ الموافق 19/8/1932م.وبتولي عبدا لعزيز الزعامة أشرقت شمس الحق لتنبئ بظهور زعيم سطع نجمه في سماء نجد يسير بتوفيق الله من نصر إلى نصر شعاره لا اله إلا الله محمد رسول الله، ودستوره القرآن العظيم وسنة الرسول الكريم -صلى الله عليه وسلم- وسلاحه السيف والكلمة ورجال نذروا أنفسهم لنصرة هذا الزعيم الذي أتى حاملا الكتاب والسنة والسيف والكلمة.
وقد بدأ الملك عبدالعزيز مسيرة الخير والإصلاح ورحلة التوحيد بالعمل الجاد والمكافحة في سبيل تحقيق أهدافه النبيلة وأحلامه الكبيرة ، ولكن الطريق لم يكن مفروشا بالورود ، ولم يكن سهلا قطْعه ، بل إنها مهمة صعبة وشاقة ، وطريق محفوف بالمخاطر والعقبات ، يحتاج إلى حماس كبير ، وإصرار قوي ، وإرادة صلبة ، وعزم لا يلين ، يحتاج إلى شجاعة نادرة ، وفروسية فذة، وجرأة ثابتة على الحق، يحتاج إلى شخصية قوية، وعقل متفتح وأفكار نيّرة، وفطنة سريعة، يحتاج إلى حكمة وحلم وذكاء وفراسة، يحتاج إلى نيّة صادقة للإصلاح ومن قبل ذلك كله التوكل على الله- سبحانه وتعالى- والاستعانة به.
« وفاة المؤسس»
وكانت كل هذه الصفات والمميزات من أبرز سمات شخصية الملك عبد العزيز - طيب الله ثراه - بالإضافة لما عرف عنه من التمسك بمبادئ الدين والنخوة والشرف ، فوضعه المؤرخون في مصافي القادة العظام من قادة الأمة العربية والإسلامية، وكان حكمه البوابة إلى عصر الرقي والتقدم والرخاء والنظر إلى غد مشرق، بعد أن أضفى بحكمه عباءة الأمن والاستقرار والخير والسلام على هذه المنطقة من العالم .
وقد توفي –رحمه الله– في ضحى يوم الأثنين 2 ربيع الأول سنة 1373هـ الموافق 9 تشرين ثاني (نوفمبر) 1953م، وصلّى عليه في الحوية ونقل بالطائرة إلى الرياض ،حيث دفن في مقبرة العود.



 توقيع : مفلح الخضيري






لانجاح الا بالتعاون والاصرار على المواصلة
يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى،

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مؤسس, المملكة, السعودية, العربية, نبذة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:13 AM

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظه0لموقع سلايل عبس

جميع ما يكتب في المنتدى لايمثل الاراي كاتبه

a.d - i.s.s.w

اتصل بنا تسجيل خروج تصميم: حمد المقاطي