الرئيسية التسجيل التحكم

عدد الضغطات : 322
عدد الضغطات : 2,029
عدد الضغطات : 4,427عدد الضغطات : 0عدد الضغطات : 2,768

 
العودة   منتديات سلايل عبس | بني رشيد >

المنتديات الثقافية

>

منتدى الطب والحياة

التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-30-2013, 08:23 PM   #33
عضو مبدع


الصورة الرمزية العاصمي
العاصمي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2797
 تاريخ التسجيل :  Jan 2013
 أخر زيارة : 10-12-2020 (07:42 AM)
 المشاركات : 588 [ + ]
 التقييم :  376
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 SMS ~

من راح من كيفه كيفه موديه .... خله على كيفه وكيفه يجيبه
لوني المفضل : Steelblue
 

افتراضي رد: مجله الطب والصحه لـ منتدى سلايل عبس



اكتشاف بروتين يوضح آلية الإصابة بسكري الحمل


قالت دراسة طبية إن بروتينا في بنكرياس الفئران قد يمكن من معرفة آلية



الإصابة بسكري الحمل.

وسكري الحمل تصاب به 4% من إجمالي النساء الحوامل، وفي الولايات

المتحدة وحدها هناك 135 ألف حالة اصابة بداء السكري.

وتحصل الإصابة بالداء حين لا تتمكن أي امرأة لم تكن مصابة بداء البول

السكري من قبل من إنتاج واستخدام كل الأنسولين الذي تحتاجه للحمل،

وهو ما قد يسبب عيوبا في المواليد وربما يجعل الطفل أكثر عرضة للإصابة به.
ووجد باحثون من جامعة ستانفورد أن عمل بروتين "مينين" كعمل المكابح

الطبيعية في البنكرياس حيث يتحكم في الخلايا اللازمة لإنتاج الأنسولين التي

تساعد الجسم في تحويل السكر لطاقة.

ولم تستطع الفئران الحبلى -التي جرى تعديلها وراثيا لإنتاج بروتين مينين

بكميات كبيرة للغاية- تصنيع خلايا إنتاج الأنسولين بالقدر الكافي، وظهرت

عليها علامات الإصابة بسكري الحمل.

ورأى باحثون آخرون أن هرمون البرولكتين الذي وجد بوفرة أثناء الحمل

يؤدي لإطلاق الخلايا المنتجة للأنسولين أثناء الحمل، لكن لم تتضح الآلية التي

وراء هذه العملية.

غير أن نتائج الدراسة الحالية تشير إلى أن بروتين مينين يلعب دورا على

الأرجح، حيث أظهر البروتين بالفعل أنه يساعد في منع الإصابة بسرطان

البنكرياس عبر إعاقته نمو الخلية.

وحين أعطى فريق البحث الفئران غير الحوامل هرمون البرولكتين هبطت

مستويات بروتين مينين، ونما البنكرياس في الحجم محاكيا ما يحدث أثناء

الحمل.

ووجدت الدراسة أن هرمون البرولكتين يخفض مستويات بروتين مينين أثناء

الحمل مما يسمح للجسم بإنتاج مزيد من الخلايا المنتجة للأنسولين لدعم نمو

الجنين.

واعتبر الباحثون إنه إذا صحت نتائج دراستهم فإنها قد تفسح المجال لدراسات

جديدة للتكهن باحتمال الإصابة بالسكري أثناء الحمل، ولاكتشاف وسائل

جديدة لتنبيه خلايا نمو المصابين بداء السكري.



 
 توقيع : العاصمي

.
.



.

.





رد مع اقتباس
قديم 01-30-2013, 08:24 PM   #34
عضو مبدع


الصورة الرمزية العاصمي
العاصمي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2797
 تاريخ التسجيل :  Jan 2013
 أخر زيارة : 10-12-2020 (07:42 AM)
 المشاركات : 588 [ + ]
 التقييم :  376
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 SMS ~

من راح من كيفه كيفه موديه .... خله على كيفه وكيفه يجيبه
لوني المفضل : Steelblue
 

افتراضي رد: مجله الطب والصحه لـ منتدى سلايل عبس



مجس صغير لقراءة نبضات القلب




نجح فريق من الباحثين الأميركيين في تطوير جهاز جديد قادر على قراءة أي

تغير خطير على ضربات القلب، ليفتح الباب واسعا أمام استخدامات جديدة

في عالم الطب والأمن والكشف عن المعادن.

الجهاز الجديد عبارة عن مجس مغناطيسي ويعد وسيلة زهيدة الكلفة للكشف


عن أي تغير بالحقول المغناطيسية المحيطة بالموقع الذي يسبره المجس المذكور

بفضل بطارية صغيرة يمكنها العمل عدة أسابيع.

وقد تم الكشف عن هذا الجهاز في دورية نيتشر فوتونيكس التي نقلت عن


مدير المعهد الوطني الأميركي للمواصفات والتكنولوجيا ما مفاده أن الجهاز

يتمتع بدرجة عالية من الحساسية التي تماثل في دقتها أجهزة الاستشعار

المتطورة.


وقال جون كيتشينغ إن الجهاز الذي لا يزال قيد التصنيع معد للاستخدام


بعدة مجالات منها الطبية وتحديدا مراقبة النبض لدى الأفراد، وقراءة التغيرات

التي قد تطرأ على ضربات القلب، وقياس النشاط الكهربي في المخ للمساعدة

في الكشف عن وجود أورام أو مراقبة وظائف المخ.

كذلك أشار المسؤول الأميركي إلى استخدام الجهاز في الكشف عن


المتفجرات عبر استشعار مواقع قنابل مدفونة تحت الأرض لم تنفجر بعد.

كما يتوقع أن يستفيد علماء الجيولوجيا والتنقيب عن الآثار من الجهاز الجديد


سواء للكشف عن المعادن في باطن الأرض أو البحث عن القطع الأثرية

المدفونة، وبالتالي الاستغناء عن المجسات الضخمة المتصلة بالأقمار الصناعية

لمراقبة الحقول المغناطيسية لكوكب الأرض.

ويعمل الجهاز على مبدأ الحقول المغناطيسية الناجمة عن التيار الكهربائي، كما


هو الحال بالنسبة للنبضات الكهربية التي تدفع القلب للانقباض والانبساط أو

تلك التي تدل على النشاط الدماغي.




 
 توقيع : العاصمي

.
.



.

.





رد مع اقتباس
قديم 01-30-2013, 08:24 PM   #35
عضو مبدع


الصورة الرمزية العاصمي
العاصمي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2797
 تاريخ التسجيل :  Jan 2013
 أخر زيارة : 10-12-2020 (07:42 AM)
 المشاركات : 588 [ + ]
 التقييم :  376
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 SMS ~

من راح من كيفه كيفه موديه .... خله على كيفه وكيفه يجيبه
لوني المفضل : Steelblue
 

افتراضي رد: مجله الطب والصحه لـ منتدى سلايل عبس



اكتشاف الجينات المرتبطة بسرطان الرئة



كشفت دراسة علمية الخارطة الجينية المرتبطة بسرطان الرئة التي تلعب دورا

مهما في انتشار هذا المرض القاتل.

ومن شأن هذا الاكتشاف أن يساعد على وضع إستراتيجيات جديدة لعلاج


المرض.

وقال باحثون مشاركون إن الدراسة تبحث بشكل واسع الحمض الريبي


النووي (دي أن أيه) وإنها تلقي الضوء على الأساس البيولوجي لسرطان

الرئة.

وقال الباحث المشرف على الدراسة ماثيو ميرسون "إن هذه الرؤية للخارطة


الوراثية لسرطان الرئة غير مسبوقة سواء في حجمها أو عمقها".

وأضاف أن الدراسة "تضع أساسا مهما، وحددت مورثة مهمة تسيطر على


نمو خلايا الرئة".

وكشفت الدراسة التي نشرتها مجلة "نيتشر" البريطانية عن 57 تغيرا في


المورثات تحدث عند مرضى سرطان الرئة.

وجرت الأبحاث على أكثر من 500 مريض بسرطان الرئة، وشارك في


المشروع البحثي العديد من مراكز الأبحاث في أنحاء العالم.

وحدد العلماء الجينة "أن كاي أكس 2،1" على أنها المتسببة في تسريع نمو


الخلايا السرطانية.

ويمكن لهذا الكشف أن يساعد العلماء على ابتكار وسائل علاج محددة


لمكافحة سرطان الرئة إضافة إلى مجموعة واسعة من السرطانات، حسب

الباحثين.

وقال مدير معهد "أم أيه تي آند هارفرد إيريك لاندر" إن الأدوات والتقنيات


التي استخدمت في تحديد الخارطة الجينية لمرضى سرطان الرئة "تمثل نهجا عاما

يمكن استخدامه لتحليل كافة أنواع السرطان".

يشار إلى معظم السرطانات التي تصيب البشر تنجم من تغيرات في الحمض


النووي الريبي تتجمع في الخلايا طوال فترة حياة الشخص، إلا أن طبيعة تلك

التغيرات وتبعاتها لا تزال غير معروفة.

وتقول منظمة الصحة العالمية إن سرطان الرئة يقضي على نحو 3.1 ملايين


شخص كل عام مما يجعله من أكثر الأمراض السرطانية فتكا

*******************

وهذا لليوم اتمنى ان يكون فيه افاده لكم

مودتي^_^


 
 توقيع : العاصمي

.
.



.

.





رد مع اقتباس
قديم 01-30-2013, 08:31 PM   #36
مشرفة منتدى الألعاب
آمم نوووف ♡


الصورة الرمزية آلزيــن
آلزيــن غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2167
 تاريخ التسجيل :  Apr 2011
 أخر زيارة : 03-15-2019 (02:36 PM)
 المشاركات : 7,129 [ + ]
 التقييم :  338
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Female
 SMS ~
فـديتنــي فـــــدووهـ
لوني المفضل : Black
 

افتراضي رد: مجله الطب والصحه لـ منتدى سلايل عبس



آلله يجزآك آلف خيير


 
 توقيع : آلزيــن

آلمستحيلآت : سبعةة ، ثآأإمنهآ آن تجدْ مثليّ ..! ً ♡


رد مع اقتباس
قديم 01-31-2013, 10:45 AM   #37
مراقبة عامة
انثى نصفها هدوء ونصفها خجل


الصورة الرمزية النجمه
النجمه غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2131
 تاريخ التسجيل :  Mar 2011
 أخر زيارة : 08-18-2014 (12:51 AM)
 المشاركات : 14,414 [ + ]
 التقييم :  968
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
غيمه غلاك وسط قلبي لها رعود لامن ذكرتك بل قلبي مطرها
لوني المفضل : Mediumorchid
 

افتراضي رد: مجله الطب والصحه لـ منتدى سلايل عبس



ثقافة الفحص المبكر للأمراض المزمنة وأنواعه


د. بسام صالح بن عباس *
يتساءل الكثير منا عن أسباب تجاهل أو قصور ثقافة الفحص المبكر لدى العامة، ويسأل من المسؤول عن ذلك القصور إن وجد، وكيف لنا إن امكن أن نعمم أوننشر ثقافة الفحص المبكر أوالفحص الدوري لدى الناس وما هي المعوقات والصعوبات التي قد تواجهنا في سبيل ذلك، أسئلة جديرة بالمناقشة وجديرة بالطرح بغية الإجابة وبغية إيجاد الحل وتذليل المعيقات.
ثقافة الفحص المبكر كأي ثقافة أخرى تحتاج إلى اكتساب في مراحل مبكرة من العمر ولا أبالغ إن ذكرت أننا بحاجة إلى غرسها في ابنائنا في بدايات حياتهم ولا بأس ان يبدأ هذا الغرس في المراحل الدراسية الأولية بأن تخصص مثلا مادة صحية فصلية أو مواضيع طبية مدرسية تتحدث عن أهمية الفحص الروتيني المتكرر لصحة الجسم وعدم انتظار تفاقم الأعراض وتزايد الألام وبلوغ الأمور مبلغا لا رجعة معه ، ولست بقولي هذا ملقيا المسؤولية على المدرسة أو المعلم فحسب بل هي مهمة مشتركة يجتمع حولها المعلم والوالدان وكذلك الراعون لهذا الطفل القادم والمقبل على هذه الحياة، ويجب أن يشارك الراعي الصحي بأطبائه المتخصصين ومثقفيه المتميزين وكوادره المؤهلين الآباء والمعلمين المسؤولية في هذا الصدد بل إن ذلك جزء من مهام الكادر الطبي والراعي الصحي تجاه المجتمع، وقد نجد من حولنا من هو مدرك لأهمية الفحص المبكر والمراجعة الطبية الروتينية ولكنه يصطدم بعدم توفر مركز متخصص في هذا المجال أو طبيب لديه الوعي الوافي أو الوقت الكافي لاستقبال هذا الطلب والاستجابة له، ولست أعني بسردي لما سبق أن الإعلام التوعوي بمنأى عن هذه المسؤولية بل أنني ألقي بالجانب الأكبر من هذه المسؤولية على جهازنا الإعلامي المرئي والمسموع والمقروء وكيف لا وهو الوسيلة التوعوية الأولى التي تصل الى كل سامع ويراها كل ناظر ويقرأها كل قارئ ، هي بلا شك مسؤولية مشتركة تحتاج إلى تظافر جهود مجتمعة. لكوني متخصصا في أكثر الامراض المزمنة انتشارا في خليجنا الحبيب وهو مرض السكري والذي يصيب أكثر من ربع سكان المملكة العربية السعودية والغالبية العظمى منهم تكتشف المرض بمحض الصدفة وبعد زمن ومدة، فإنني أدرك اهمية الفحص الروتيني لهذ المرض وخاصة لمن لديه القابلية للإصابة به من زائدي الوزن أو من لديه تاريخ عائلي أو ممن يعاني من أمراض عرف عنها بمصاحبتها لمرض السكري من إرتفاع للضغط أو مرض للقلب أو زيادة للدهون ونحوها، وتنصح الجهات المتخصصة في مرض السكري بالبدء في فحص الدم بعد تجاوز سن الأربعين أو قبل ذلك لمن لديه القابلية لهذا المرض، والفحص أمره سهل فلا يلزم المريض سوى تحليل مستوى السكر أثناء الصيام أو بعد الأكل بساعتين، تحليلا لا يكلف جهدا ولا يستلزم وقتا. وأود هنا أن أسرد بعض الفحوصات الهامة للرجل والمرأة والتي أعتقد انه يجب الالمام بها وإتباعها للكشف المبكر عن الأمراض المزمنة ومنها:




أولا: فحوصات خاصة للرجل والمرأة معا:
فحص ضغط الدم:
يعتبر الكشف السنوي على ضغط الدم وقياسه ضرورة ملحة للرجل والمرأة على حد سواء وخاصة إذا كان هناك تاريخ عائلي لهذا المرض وخاصة لمن تجاوز الأربعين عاما من الرجال ولمن تجاوزت الخمسين عاما من النساء. وقد ينصح بالكشف المبكر لضغط الدم دون هذا العمر لمن كان مصابا بمرض القلب أو السكري أو زيادة الدهون أو السمنة.
طول القامة:
يستهين البعض بقياس طول القامة لدى كبار السن ويعتقد أن هذا الأمر حصريا على الأطفال، إلا أن قياسه أمر ضروري وبصفة سنوية للكشف المبكر عن هشاشة العظم وخاصة تلك التي تصيب فقرات العمود الفقري وبالتالي تؤدي إلى انكماش فقراته مسببة تقلص طول الشخص البالغ. لذا ينصح بقياس الطول سنويا ومن غير الطبيعي نقص الطول أكثر من 3 سنتيمترات سنويا.
وزن الجسم:
ينصح بقياس الوزن بصفة نصف سنوية أو أكثر من ذلك إن لزم الأمر ويعتمد قياس الوزن الطبيعي على معرفة الطول وبالتالي حساب كتلة الجسم وهي الوزن (بالكيلوجرام) على مربع الطول (بالمتر).

فحوصات الدم الوظيفية:
ينصح بتحليل الدم الشامل السنوي والذي يضم تحليل الدم الذي يشمل هيموجلوبين الدم والصفائح الدموية وكريات الدم البيضاء وأملاح الدم ووظائف الكلى وإنزيمات الكبد ومستوى هرمونات الغدة الدرقية، وبالرغم أنه ليس هناك عمر معين يبدأ معه تحليلات الدم المذكورة أنفا ولكن بصفة عامة ينصح بذلك من عمر الثلاثين أو الأربعين، أو قبل ذلك لمن كان له تاريخ عائلي بمرض معين.
تحليل الدهون:
ينصح بتحليل الدهون بصفة سنوية لمن تجاوز عمره الأربعين أو قبل ذلك لمن كان لديه زيادة في الوزن أو مرض السكري.




تحليل سكر الدم:
حيث أن مرض السكر يصيب شريحة كبيرة من مجتمعنا، لذا ينصح بتحليل سكر الدم بصفة سنوية أو نصف سنوية لمن تجاوز الثلاثين عاما أو قبل ذلك لمن كان مصابا بزيادة الوزن أو زيادة الدهون أو إرتفاع ضغط الدم أو مرض القلب.
مستوى الفيبرنوجين في الدم:
وهو من مؤشرات تصلب الشرايين والجلطة الدموية، وينصح بالكشف عنه كل عام بعد تجاوز الخمسين عاما، لمن كان لديه قابلية للجلطات أو تصلب الشرايين او زيادة الوزن او إرتفاع ضغط الدم.
تخطيط القلب:
ينصح بعمل تخطيط للقلب لمن تجاوز عمره الخمسين عاما للرجل والمرأة بمعدل كل سنتين أو ثلاثة سنوات، أو أكثر من ذلك لمن كان لديه أعراض إصابة ما في القلب مثل الخفقان أو عيب خلقي في القلب أو قصور في تروية القلب أو الشرايين التاجية أو إرتفاع في ضغط الدم أو السكري أو زيادة الدهون أو الوزن.




تحليل الدم في البراز:
ينصح بتحليل الدم في البراز بصفة سنوية للرجل والمرأة لمن تجاوز الخمسين عاما للكشف المبكر عن سرطان القولون، ولكن يجب استبعاد أولا الشرخ الشرجي أو البواسير كمسببات لظهور الدم في البراز.
منظار المستقيم (الجزء السفلي من الأمعاء الغليظة) والقولون
ينصح بعمل منظار المستقيم كل 4 سنوات أوعمل منظار القولون كل سنتين لمن تجاوز الخمسين من عمره أو قبل ذلك لمن كان لديه أعراض مثل خروج دم مع البراز أو لديه تاريخ عائلي للإصابة بمرض سرطان الأمعاء.
ثانيا: فحوصات خاصة بالرجل فقط:
فحص البروستات الإكلينيكي:
يجب أن يخضع الرجل لفحص البروستات الإكلينيكي كل عام إذا تجاوز عمره الخمسين عاما، ويكون ذلك بمعاينة غدة البروستات من فتحة الشرج والتعرف على وجود أي تورم فيها.
تحليل الدم لورم البروستات:
ينصح بتحليل الدم الخاص بورم البروستات كل عام لمن تجاوز عمره الخمسين عاما، وإذا كان مرتفعا فإنه قد ينصح بعمل أشعة للبروستات أو أخذ عينة. (يسمى التحليل بي إس إيه)
ثالثا: فحوصات خاصة بالمرأة فقط:
فحص الثدي بأشعة الماموجرام:
ينصح المرأة التي تجاوزت الأربعين فحص الثدي بأشعة الماموجرام سنويا وكذلك ينصح الفحص الإكلينيكي كل عام من قبل أخصائية أمراض النساء والولادة.
مسحة عنق الرحم:
ينصح بعمل مسحة عنق الرحم كل 3 سنوات لمن تجاوزت الأربعين عاما بالإضافة الى الفحص المباشر لعنق الرحم من قبل أخصائية النساء والولادة.
أشعة كثافة العظم:
ليس هناك عمر محدد للبدء بأشعة كثافة العظم، ولكن حيث أن هشاشة العظم ونقص مستوى فيتامين "دال" منتشر فإنه ينصح بعمل هذه الأشعة بصفة دورية لمن إنقطع لديها الحيض.
لا شك ان هذه الثقافة عند انتشارها وهذه التوعية عند اقتباسها، لا شك أنها سترجع بعوائد ايجابية غير محدودة على الفرد خاصة وعلى المجتمع عامة. فالكشف المبكر يعني التشخيص المبكر وأيضا التدخل المبكر وتعني بطبيعة الحال العلاج المبكر والذي يعني في نهاية المطاف جسما سليما وعقلا سليما وفكرا سليما وهذا ما نرجوه وهذا ما نتطلع إليه.

* قسم أمراض الغدد
الصماء والسكري


 
 توقيع : النجمه



رد مع اقتباس
قديم 02-01-2013, 08:59 AM   #38
عضو مبدع


الصورة الرمزية العاصمي
العاصمي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2797
 تاريخ التسجيل :  Jan 2013
 أخر زيارة : 10-12-2020 (07:42 AM)
 المشاركات : 588 [ + ]
 التقييم :  376
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 SMS ~

من راح من كيفه كيفه موديه .... خله على كيفه وكيفه يجيبه
لوني المفضل : Steelblue
 

افتراضي رد: مجله الطب والصحه لـ منتدى سلايل عبس



اشكرك النجمه على المشاركه الرائعه^_^

*************


التواصل مع الطبيعة يزيد من النشاط البدني والذهني...


يحذر علماء النفس من تزايد الضغوطات الواقعة على كاهل الإنسان جراء ابتعاده عن


الطبيعة وتسارع إيقاع الحياة، واستنزاف وقته وطاقته في العمل لساعات طويلة أو التفكير

المتواصل بتأمين متطلبات العيش.

وعلى هذا الأمر تعلق دينا يحيى، التي تعمل في مجال التربية الخاصة، قائلة إنها مقتنعة تماما


بأن الحياة في شقق أشبه بالعلب أمر يؤدي إلى الضيق النفسي وتعكر المزاج الأمر الذي لا

يدركه كثير من الأشخاص.

وتضيف أن أكثرية البيوت في المدينة مصممة بطريقة تضيق بها المساحات والشرفات،


وتخلو في معظمها من أي متنفس يستطيع من خلاله الشخص مد أفقه في البعيد متأملا

السماء أو امتداد المساحات أمامه.

ويبرر كثير من الأشخاص عدم خروجهم إلى أطراف المدينة طلبا للهدوء والصفاء بأن


وقتهم لا يسمح بذلك نتيجة الأعباء المتراكمة سواء داخل المنزل أو خارجه.

وتؤكد شهاب أن تقاعس الناس عن الخروج للطبيعة أمر يؤدي إلى التسبب بالمزيد من


الإرهاق النفسي بخاصة إذا كان الشخص يعمل لساعات طويلة بالإضافة إلى مشاكل

وأزمات الحياة المختلفة التي لا تنتهي على حد وصفها.

وتتابع أنها تقوم بالعناية المستمرة بالنباتات على شرفة منزلها طلبا لوجود أي "عرق


أخضر" يذكرها بالطبيعة مع إشارتها إلى أنها متعلقة كثيرا بنباتاتها "اتحدث أحيانا مع الزرع

وأشعر بالراحة".

كما تؤكد حرصها على السفر سنويا لزيارة أخوالها في مدينة اللاذقية طلبا للاستجمام


والتمتع بسحر الطبيعة هناك المتمثل بالجبل والبحر.

يذكر أن أحد اختصاصيي جامعة ميتشغان في ستينيات القرن الماضي قام بدراسة تأثير البعد


عن الأرض على حياة الإنسان ووضع لهذه الغاية برنامجا أطلق عليه اسم "العودة إلى

البراري".

وقد اختار لتنفيذه مجموعات من متطوعين يعانون من مشاكل صحية ونفسية متفرقة


وأشركهم دوريا على مدى ثلاث سنوات في مخيمات أقامها في الغابات والجبال وشواطئ

الجزر النائية.

كما أجبرهم خلال إقامتهم على ممارسة الحياة البدائية بقساوتها وبعدها عن الرفاهية.

وبعد عودة المتطوعين الى المدن تبين بعد خضوعهم للفحوصات الطبية أنهم تخطوا معظم


مشاكلهم القائمة، كما استعادوا كامل ثقتهم بأنفسهم وسلامهم الداخلي المفقود نتيجة

العيش ضمن جدران الإسمنت والبعد عن الأرض التي أحاطتهم على مدى العصور.

وفي دراسة أخرى أجريت على المرضى في مستشفيات المدن تبين أن المرضى المقيمين في


غرف مشرفة على الحدائق والمناظر الطبيعية يتماثلون للشفاء بنسب أكبر من المرضى

المحرومين من هذه المناظر.

كما تبين أن سكان الأحياء المفتقرة إلى الفسحات الخضراء معرضون للأمراض أكثر من


أمثالهم المقيمين في الشوارع المشجرة والغنية بالحدائق.

من جانبه يبين استشاري الطب النفسي الدكتور محمد الحباشنة أن التواصل مع الطبيعة


يعطينا إحساسا بالثراء من خلال استشعار جمال الألوان والتأمل في المسافات البعيدة التي

ينطلق بها مدى البصر.

ويتابع أن هناك أبحاثا أكدت ارتباط امتداد مدى البصر بزيادة إمكانيات الذكاء


والإدراكات العقلية، "وهذا يؤكد ارتباط الطبيعة بالتكوين النفسي والإبداعي".

ويؤكد حباشنة أن الإنسان في السابق كان يتمتع بصحة نفسية أفضل من اليوم بسبب


ارتباطه المباشر مع الطبيعة المتمثلة بالأشجار والمساحات الممتدة الخضراء إلى جانب

استشعار الفصول بشكل مباشر.

ويقول إن بدائل الطبيعة أصبحت عبارة عن تلوث بيئي وضوضائي وإغراق في التعقيد


وملاحقة وسائل التكنولوجيا المرهقة وجميعها أصبحت تحمل الإنسان أعباء زائدة لأنها

تحتاج إلى أن يكون الدماغ في حالة تفكير مستمر دون أخذ فرصة للاسترخاء والتأمل.

ويلفت حباشنة إلى نقطة يصفها بالمهمة وهي ضرورة الانتباه إلى الأمور التي تؤدي إلى


الضيق النفسي دون أن يدركها الإنسان على وجه الدقة "أحيانا يقول أحدهم إنني متكدر

المزاج دون أن أعلم سببا واضحا لذلك".

ويضيف أن الابتعاد عن الطبيعة أو امتلاء الجدول اليومي بأمور ليست ذات أهمية كبيرة


وعدم التغيير في الحياة، كلها عوامل تؤدي الى الضيق والتوتر النفسي دون أن يدرك

الشخص أن هذه الأمور مجتمعة أو مجزأة تؤدي إلى هذه الحالة.

ويدعو في هذا الإطار إلى محاولة كسر الرتابة في الحياة ومحاولة التغيير والخروج للطبيعة


وعدم التذرع بالأشغال المتراكمة.

وحول ارتباط الإنسان قديما بالطبيعة وعدم انشغاله بأعباء وضغوط العصر الحالي يقول


الكاتب والخبير في شؤون التراث نايف النوايسة إن أجدادنا كانوا مرتبطين ارتباطا شديدا

بالطبيعة لدرجة أنهم كانوا يسكنون بيوت الشعر المفتوحة مباشرة على الأرض والسماء

ومع ذلك كانوا يخرجون للصيد والتخييم بقصد التنزه والارتباط أكثر مع عناصر

الطبيعة.

ويؤكد النوايسة أن أجدادنا كانوا يتمتعون بحياة بسيطة خالية من التعقيد الى جانب تمتعهم


بصحة نفسية جيدة مقارنة مع الجيل المعاصر الذي يعاني الكثير من التوتر النفسي

والأمراض الجسدية المختلفة.

وينوه النوايسة الى أن الجانب الإبداعي قديما كان منتعشا بشكل أكبر بخاصة فيما يرتبط


بالشعر والموسيقى والفنون بشكل عام بسبب الارتباط المباشر بالطبيعة.

ويقول ومن واقع تجربة شخصية له إن مشيه على التراب حافيا لمدة قصيرة من شأنه أن


يخرج الطاقة السلبية من جسده والتقاط الأعشاب البرية ومحاولة التعرف على أسمائها أمر

يشعره بالمتعة والراحة النفسية الكبيرة الى جانب الجلوس تحت إحدى شجرات بستانه.

ويتابع "الآفاق الممتدة هي أفضل مكان لتخريج الشحنات السلبية من نفس ووجدان


الإنسان".


 
 توقيع : العاصمي

.
.



.

.





رد مع اقتباس
قديم 02-04-2013, 05:32 PM   #39
عضو مبدع


الصورة الرمزية العاصمي
العاصمي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2797
 تاريخ التسجيل :  Jan 2013
 أخر زيارة : 10-12-2020 (07:42 AM)
 المشاركات : 588 [ + ]
 التقييم :  376
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 SMS ~

من راح من كيفه كيفه موديه .... خله على كيفه وكيفه يجيبه
لوني المفضل : Steelblue
 

افتراضي رد: مجله الطب والصحه لـ منتدى سلايل عبس



الإعلانات التليفزيونية تسبب آلام الظهر...




محيط : برلين : أفادت دراسة جديدة أجريت لأول مرة في المانيا بأن آلام الظهر يمكن


ان يكون سببها الاعتياد على مشاهدة الاعلانات التليفزيونية عن أدوية لآلام الظهر.

وأوضح الباحثون الألمان أن عدد حالات الإصابة بآلام الظهر في المنطقة التي كانت تعرف


من قبل باسم ألمانيا الشرقية زاد بعد توحيد شطري ألمانيا بعد أن أغرقت الإعلانات

التجارية التليفزيونية للقسم الغربي من البلاد الشطر الشرقي منها، لا سيما مع عدم اعتياد

السكان هناك على مثل هذا السيل من المحطات والاعلانات عن أدوية لعلاج آلام الظهر،

وبحلول عام 2003 ارتفعت النسبة في الشطر الشرقي إلى مستوى النسبة في الشطر

الغربي من ألمانيا.

ويرى العلماء في جامعة "لوبك" الألمانية أن اضطرابات نفسية هي السبب في انتشار آلام


الظهر، وأن سماع الحديث عن الآلام في الظهر خلال إعلانات التلفزيون وراء وقوعها.

ووفقا للدراسة، فإن 15 في المائة فقط من حالات الاصابة بآلام الظهر ترجع الى أسباب


جسمية مثل الضغط على عصب أو وجود فتق عند إحدى الفقرات".

************
مودتي^_^


 
 توقيع : العاصمي

.
.



.

.





رد مع اقتباس
قديم 02-04-2013, 05:32 PM   #40
عضو مبدع


الصورة الرمزية العاصمي
العاصمي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2797
 تاريخ التسجيل :  Jan 2013
 أخر زيارة : 10-12-2020 (07:42 AM)
 المشاركات : 588 [ + ]
 التقييم :  376
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 SMS ~

من راح من كيفه كيفه موديه .... خله على كيفه وكيفه يجيبه
لوني المفضل : Steelblue
 

افتراضي رد: مجله الطب والصحه لـ منتدى سلايل عبس



التمرينات المرهقة تزيد خطر الإصابة بالجلطات...


محيط : واشنطن : أفادت دراسة حديثة بأن المسنين الذين يمارسون تدريبات مرهقة مثل


الهرولة يواجهون خطراً متزايداً بالإصابة بجلطة دموية يمكن أن يكون لها عواقب وخيمة.

وقامت الدكتورة سوزان ار هيكبيرت من جامعة واشنطن، بتحليل بيانات 5534


شخصاً عمرهم 65 عاماً أو اكثر ليس لهم تاريخ من الإصابة بجلطات دموية وتم متابعتهم

لمدة 11 عاماً، وتم سؤال هؤلاء الاشخاص بشأن الأنشطة التدريبية مرتين أو ثلاث

مرات خلال فترة المتابعة، وصنفت الأنشطة على أنها ذات كثافة منخفضة مثل المشى أو

ذات كثافة معتدلة مثل التدريبات البدنية أو مجهدة مثل الهرولة، ويشير التقرير إلى أنه

خلال فترة المتابعة أصيب 171 من المرضى بجلطة دموية.

وبعد الاخذ فى الحسبان النوع والسن والعرق والحالة الصحية التى أبلغ عنها المرضى


ومؤشر كتلة الجسم، وجد الباحثون أن التدريبات لم تؤثر بشكل كبير بوجه عام على

خطر الإصابة بجلطة دموية، ولكن عند إجراء مزيد من التحليل كانت هناك بعض الأدلة

على أن التدريبات ذات الكثافة المعتدلة ربما خفضت بشكل طفيف هذا الخطر، وعلى

العكس ثبت بالتأكيد ان التدريبات المرهقة تزيد هذا الخطر.

وعلى الرغم من هذه النتائج فقد خلصت إلى أن المزايا الشاملة للتدريبات تفوق على


الارجح الأخطار الأكبر المحتملة للجلطة الدموية أو الإصابات، ولكن هناك حاجة لإجراء

المزيد من الأبحاث للتحقق من هذا الخطر الأعلى غير المتوقع للإصابة بجلطات دموية لدى

كبار السن المرتبط بممارسة تدريب مرهق".




 
 توقيع : العاصمي

.
.



.

.





رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:14 PM

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظه0لموقع سلايل عبس

جميع ما يكتب في المنتدى لايمثل الاراي كاتبه

a.d - i.s.s.w

اتصل بنا تسجيل خروج تصميم: حمد المقاطي