+( سمين في هالزمن )+

بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أقدم لكم هذه القصيدة وهبني ربي من الشعر واشكر ربي الوهاب = قصيدي لا توانا ياقصيدي والمداد بحور ابا اصخّر حروف الشعر وافتح للقصيد الباب=وابا اجر اللحن بالصوت لا مجبر والا مغرور قصيد اكرم من الديم الصدوق البارق السكاب = يسوقه هاجسي للطيب واجمل من شروق النور ولا ياشّرد الافكار لا مشّرد ولا مجناب= تعالي في رياض الفكر ونكتبي حروف سطور ابا اسجل من حروفي قصيد لاهل اللالباب=مدام الله جمعنا ياقصيدي خاطب الجمهور الا ياعزوتي يا عيال(عبس) اهل الوفاء الاشناب=الا ياعصابتي يامدخلين الزابن المقهور ابا اوصيكم وابا استاذن قبل ما ابدأ من الشياب= اوقر من كبرني سن ما هو خوف والاقصور اشوف بها الزمن سمين سم الحيه مع الداب=سرن في عصرنا الحاضر ومن يغفل هو الخطور الاول لقمة الشيطان وان جت بين ضرس وناب= تضيّع عالم الانسان لين يصير خالي شعور سمومٍ مرسلة منها الهدف تفريقة الاحباب= تروجها ذيول المجتمع والعالم المدمور وثاني العلم ركز معي وحذر عالم الارهاب=ترى الارهاب ماهو دين لا تنغر بالمنظور لا يجرفك الكلام ومظهر المتحدث الجذاب= بشيء من الكتاب ومن حديث الراوي المشهور يجيد اسلوب للتشويق يحبك خطبة المحراب=يرهّبك ويرغّبك بزواجك من بنات الحور خبيثين النوايا اللي خذوا دين العباد حجاب= عديمين الضمير مخرّبين الموطن المعمور من يخون الوطن لو طوّل اللحيه ترى كذّاب= لونه يدعي بالدين خاين مدعي مثبور وصاتي ياكبار الفكر ابيها بينكم تنساب= ترانا في عصور الفتنه احذر والعصور عصور أحمد عبيد الهنيدي

أحمد الهنيدي .... لله درك .....

أحيي فيك هذه الروح الوطنية والغيرة على أبناء هذا الوطن .... وهذا ليس بمستغرب على من هو بمكانتك .......

لك الفخر أنك تفتخر بشعرك وكل ماقلت عن شعرك في مطلع القصيدة صائب وحقيقة

وينك من الأعلام لاول مرة أقراء قصائدك لكنها ماهي أي قصائد والله إنها جواهر ثمينة وكل بيت يشري من غالي الأثمان ولايبيع

بيض الله وجهك على النصيحة الوافية

كما قال أخي البدر لك الحق بالإفتخار ....كيف لا .... وأنت تختار من الأشعار أجزلها ومن الكلمات أعذبها ....


شاعر يفتخر بك الشعر قبل أن تفتخر به ..... أقف احتراماً وتقديراً لكل شطر بهذه القصيدة الثمينة

ثمينة بمحتواها وبموضوعها الذي دار حول نصيحتين غاليتين بل أن هذين السمين ......اللذان ذكرتهما في

قصيدتك تجرعه الكثيرين ....جهلاً..... وتغريراً

وأكثر ماشد إعجابي هو جمعك بين هذين الدائين (داء المخدرات وداء الإرهاب )

أشكرك على هذه النصائح الثمينة والغالية على القلوب ...........

أحمد الهنيدي .... لله درك .....

أحييك فيك هذه الروح الوطنية والغيرة على أبناء هذا الوطن .... وهذا ليس بمستغرب على من هو بمكانتك .......

يعطيك ربي الف عافيه وتسلم يدينكـ

تحياتي..

البرنس

بارك الله فيك وبكلملتك ومرورك الكريم


شكرا لك

البدر

اشرق مرورك متصفحي انار الله قلبك بالايمان

وبارك الله فيك

شكرا على الكلام الطيب

والمرور الطيب