![]() |
#1
|
||||||||
|
||||||||
![]()
الحياة / اشادت وزيرة الخارجية الاميركية كوندوليزا رايس التي امضت في بغداد امس اقل من 24 ساعة التقت خلالها بقادة العراق، بالتقدم الامني والسياسي بعدما أقر البرلمان أول قانون من سلسلة تستهدف مصالحة الفصائل المختلفة. وعقدت رايس فور وصولها الى بغداد اجتماعات مع رئيس الوزراء نوري المالكي وكبار الزعماء الاكراد لكنها لم تجتمع مع اي وزير او مسؤول سني. وحضت حكومة المالكي المنقسمة على نفسها على «ان تتناسب المكاسب الامنية التي تحققت اخيراً مع تقدم على صعيد المصالحة السياسية بين الغالبيتين الشيعية والسنية وعلى اقرار مشروع قانون الطاقة.
وقالت رايس في مؤتمر صحافي عن قانون المساءلة والعدالة الجديد «انه بكل وضوح خطوة الى امام في عملية المصالحة. انه بكل وضوح خطوة الى امام في عملية تضميد جراح الماضي». وتتضمن سلسلة القوانين المستهدفة قانونا لاقتسام أرباح النفط الذي يهدف الى كسب السنة العرب الذين هُمشوا بعد خلع الرئيس السابق صدام حسين وعودتهم الى العملية السياسية وابعادهم عن تيار العنف الدامي. ولم تظهر مؤشرات بعد على تحقيق اي تقدم ملموس فيما يتعلق بقانون اقتسام أرباح النفط أو في ما يتعلق بقانون آخر مهم متعلق بالانتخابات المحلية. وقالت رايس في مؤتمرها الصحفي: «نعم مازال هناك الكثير من العمل. لقد تحدثت مع الزعماء اليوم بشأن قانون السلطات المحلية عن الحاجة لانتخابات محلية وتحدثنا عن الحاجة الى قانون خاص بالطاقة» (النفط). وأطلعت رايس رئيس الوزراء العراقي على نتائج جولة الرئيس جورج بوش على الشرق الاوسط وأبلغته ان استقرار العراق من استقرار المنطقة كلها. وقال الناطق الرسمي بلسم الحكومة العراقية علي الدباغ أن رايس نقلت الى المالكي رغبة بوش في سحب ما بين 20 و30 الف جندي أميركي من العراق بحلول منتصف السنة الجارية. وأشار الى أن العراق سيكون مستعدا لتولي المسؤولية الامنية في كل المحافظات البالغ عددها 18 محافظة بحلول نهاية السنة. وسلمت قوات التحالف تسع محافظات الى العراقيين حتى الآن. ونقلت صحيفة «نيويورك تايمز» امس عن وزير الدفاع العراقي عبدالقادر العبيدي قوله ان بلاده ستكون قادرة على تولي امنها الداخلي في 2012السنة وعلى حماية حدودها بحلول 2018 او 2020، ما يعني بقاء القوات الاميركية حتى تلك الفترة على الاقل. وكان الجيش الأميركي قرر تسليم السلطات العراقية الملف الأمني في الأنبار قبل نهاية نيسان (أبريل) المقبل، الأمر الذي يعكس التطور الأمني الحاصل في المنطقة التي كانت أبرز معاقل المتمردين. ومع تجدد القصف المدفعي والجوي التركي على مواقع لـ»حزب العمال الكردستاني» في اقليم كردستان شمال العراق، اعتقلت القوات العراقية ستة «ارهابيين» وقتلت «أميراً» لتنظيم «القاعدة في بلاد الرافدين» خلال عمليات دهم نفذتها في محافظتي كركوك وصلاح الدين. |
![]() |
#2 |
عضو شرف ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
مكشور على النقل أخي يعطيك الله الف عافيه ..........
|
![]() ![]() |
![]() |
#4 |
![]()
سلايل عبس
![]() |
![]() ![]() |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() لانجاح الا بالتعاون والاصرار على المواصلة يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، ![]() |
![]() |
#7 |
أبو الكرابيج
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
كلام ميه ميه ياخي رايس وحبيبها بوووش اعداء لسنه
فاهمين كل حركات |
![]()
ما كل من سمّـي تميمـي قبلنـاه
حتى ولو هو كاتبـه فـي الهويّـه فاللي تميمي تعرفـه يـوم تلقـاه حـرٍّ أصيـلٍ مـا يدانـي الدنيّـه ![]() ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
![]() |